هل نحارب من اجل قضيتنا؟
ونحارب من؟
بالمعنى الحقيقي انتهى وقت الحروب لان في هذه الحقبه الزمنيه. من يحارب يراهن على فنائه وان التحريض للقتال لشعب صغير مثلنا هو الحكم بالاعدام جماعيا على شعبنا وقضيتنا كتركمان ..لان نحن لن نغلب الا حاربنا الصابئة مثلا لاننا اكثر منهم عددا وبالرغم من ذلك لو حاربناهم لن يعفي عنا التاريخ كما حدث لتركيا مع الارمن ولكن ان نحارب من اكثر عددا وعدة لهو مسالة فيها وجهة نضر ولكن اذن هل من الضروري ان نحارب وان كان حربنا ضروريا بالشكل التقليدي للحرب. فمن وضعنا في خانة؟ الحرب ولماذا؟ وكيف يكون حربنا؟ وباي سلاح نحارب؟ كان كتابة المموضع استلهمته في زيارتي لعائله تركمانيه وكان هناك اثنان من اخواني التركمان الاوفياء لتركمانيتهم لما ذكروه وما كنت اعلم عنهم في المواقف القوميه وهم باعلى اصواتهم ينادون كركوك في انفرة وانا كنت ابكى؟ السبب سياتى يوما لما كنت ابكي!! المهم تلك الامسيه الجميله على دولمة كركوك لن يكون اجمل منها والكلمات التركمانيه التى زخرت بمسمعنا .. وكنت فقط استرسل النصائح حول يجب ان يكون تركمانيتنا تبدا من اصغر الاشياء ولا تقتصر على التجمعات العموميه والاجتماعات الحزبيه وانا تركماني ولا ارغب ان اضيف وزني الى اى كفه كى لا اكون عاملا مهما او صوتا واحدا يجزاء التركمان الذبن هم حفنه واذا بالحديث يدخل الى قالب الدين وكآنما التركمان كانو ا قبل الاسلام اي خمسمائه ونيف عام همجا ولما دخل الاسلام بيننا اصبحنا بشرا سويا لقد قطعت الحديث قلت ان تلك الحديث النبوي هو موجود في ترائنا الزاخر بالحكم والامثال وهو تراث لا يستهان به ولابد ان ان اذكر هنا قول احد الاكراد الذين صادقوا احد التركمان وبعد الفراق بينهم يؤكد الكردي من كركوك عبر الهاتف من اوربا ان الامثال التركمانيه محفورة على الحجر لا يمكن ان تزول بينما نحن في ذلك المجتمع الصغير المتكون من ستة اشخاص يفرض على الاخ التركماني العزيز على قلبي حديثا نبويا وغير معترف به اصلا من جماعة اليمين الاسلامى ولا الوسط ولا اخر اليسار قلت له اقلب الموضوع ارجوك لاني لا اتحمل .. لم اقل جهالة امتى ولم اقف موقف الضد معه لاننا حفتة يجب ان نمسك اصابعنا على ابسط صغير بيننا من السقوط من بين اصبعنا ثم بادر الاخ بتلطيف الجو بحكايه دينيه لا اعلم من دسها بين التركمان سكت على سرده على مضض ولكن لم اتحمل للنهاية قاطعته عندما دخل الخرافيات اليه وهو في مقطع انفتح القبر وبذا الصديق يرى صديقه الاخر بين الورود والياسمين وفي اثناء ذلك جلب مصلات من النار وقام الاخ الميت بالصلات وبعد انتهاء الصلات سال الصديق الحى الاخر الميت على تلك السجادة والورود المحيطه به !!!!! وبعد اتمام الصلات انسحبت السجاده الناريه وقال الميت انني كنت اكثر من الخيرات وهي هذه الزهور الجميلة من حولي هو عملي ولكنى لم اكن اصلي فانا اليوم اكمل صلاتى الساهيه على سجاده من نار!!!
الان جاء الدور لاتكلم معكم لو صحنا الف مليون مره عاش التركمان فلن ولن يعيشوا طالما كلام الاخ التركمانى ايده الجالسون اجمعهم وانا لتلطيف الجو سحبت كلامي كي لا افرق الحفنه الصغيره ومن هذه النافذه الصغيره واني القي اللوم على مثفقي التركمان وقادتهم ومعلميهم اين المعلمون السابقون الاستاذ نهاد اق قوينلوا والمرحوم موسى زكي و اللوم الكبير والغليض لملالي التركمان وهم ماجرون من الاوقاف لجعل التركمان يعيشون في وهم الى ان يستيقضوا من غفلة وقد فاتهم القطار ليس العادي التى كانت تضهر في افلام الكاوبوى بل قطار اليوم لا تسططيع ان ترى ركابها مالم تصعد القطار!!!! وعلى والقول العراقي نايم ورجلي في الشمس بحيث لايصحى التركمان حتي غروب الشمس من عليه لان تلك الاحاديث فعلا اختفت من السنة العرب لسريان فلسفة السلفيه والتكفيريه ورفضها حتى احترام الرسول و وبينما مئات الالوف من تلك القصص المخترعة يحفضها التركمان عادة كمعلومه ثقافيه ممكن التباهي به في المجتمع على انه جزء من الثقافة المطروحة والمتداوله ولكن للاسف ان تلك المعومات هي اوجب محاربتها بكل الطرق ولكن من سيحارب ؟ هل التلفزيون ؟ كلا لان الفضائية الوحيده منهجها المتفق عليه منذ التبرع بها هو الحرص على الاسلام و تلك الارث الثقيل والمملوء بالاكاذيب ليس له اي رواج غير بين المجتمع التركماني الذي اقرب الى التخلف واقول هذا وانا لا احتمل سماع هذه الكلمه من شخص اخر سوف ياتي يوم نحن نبيع تلك الاساطير ولن نجد من العرب من يشتريه بعانه واحده لان التركمان الان لربما لا يقراون الكتب المحذوره لانه لربما يقلل من احتمال حصولهم على الاقامه في الجنه العربيه وقسم من الاتراك يحصلون على بطاقتها من دولة السعوديه باثمان باهضة تصل الى 20000 الف دولار حج خمس نجوم ولنسال علماء السيره هل يجوزز البرجزه في الحج؟
ولذا يمكن قول حج العراقين هو الحج الكحف لاننى في اعوام الخير زرت الحج ابتغاء لطلب والدتي وكنا ىننام على الارض كالبهايم وكان اغلب اكل العراقيين خبز ركاك او رقاق مع اللحوم الماكولات التى جلبت من العراق للاقتصاد وكنا نشتم رائحة المشويات من على بعد من فنادق وقصور ممتازه امامها خيم الذبائح وروائح اللحم المشور يمر من امام المنزل الذي نسكن به قياسا الى ما وصل اليه درجات الفنادق الغير المذكوره في القرأن ووسائط التنقل لمن هو يستطيع اليه سبيلا كل يوم وما زاد الكعبة الا في دمارا في النفوس البشعه من استغلال اخيه الانسان وخلق البرجوازيه والفقر المتقع لا اصلا تلك النضام فشل لا من حيث ربانيته بل من جراء تطور المجتمع ولكن للاسف لازال الاخوان التركمان من قلة اطلاعهم او فقط حصر انفسهم داخل هالة الفلسفة الوحيده التي اثبتت صيغت للبداوة فبل ان يصاغ للانسان المتحضر ولابد انن يكون التركماني متقنا للغة العربيه وخاصة في هذه الفترة اذ بعد ان يسود طابع التخاطب بين التركمان بالحرف الاتينيه سوف يبفي كالفرد التركي الذي كنت في محل لتعبئة هاتفي كانت تلك الفتاة التي تضهر من بطنها اربع اصابع وهي تناقش الموجودين عن كون ذكر الصلات على رسول الله كفر في ضمن اغنية ابراهيم طاطلي سس او تلك الاغنيه العربيه الحديثة التى كانت تبث من احدى الفضائيات التركيه وقد قرات الاخت التركيه في تايتل الاغنية بين كلمات الاغنيه ذكر اسم محمد
واخذت تصر على الجميع كيف انن تكون اسم( بيغمبر افندمز) في تلك الاغنيه العصرية من حيث الاداء والتكتيك الكليبي وما تغريها المطربه ولقد اختلطت لدى الفتاة التركيه افنديين احدهما حبر على ورق او رمز على الصدر من دون الفكر وهو احق ان يكون افندينا وافندي الترك اتا تورك الذي لم يستطيع ان يبوح بسر كبير كي لا يغتال
وويبقى السؤال كيف يتفق افندينا المعاصر مع افندية العرب من ايام الجاهليه وهو مجمد بن عبدالله؟
لو نضع الشخصين على كفتا ميزان اتا تورك المعروف انه علماني تركي لامنتمى الا للترك وشخص اخر لاصلة له بقومية الترك الا بعد مماته بقرون عديده ولو كان محمد التقى جيوشه بجيوش جنكيز خان لكان اية في القرأن يتقدم على وصف القردة والخنازير وكان اسم هولاكو في سورة الاتراك وكان عدد السور 119 ان التاريخ القريب لا يخفي بما عومل الاتراك في اليمن او في باقي الدول العربيه بعد ان ضعفت الامبراطوريه التركيه بالرغم من انها كانت تحمل رسالة السنه الى اوربا عوضا عن العرب اليمنين والسعودين والكويتين ولما سالت دماء الترك في جنه قلة كان العرب يخططون النيل من بقايا الاتراك في المنطقه من ضمنها التركمان وكما وفقدت الاتراك الى يومنا هذا مصداقيتهم مع اوربا والعالم المتقدم نتيجة المد السني بدم الاتراك الى اوربا وما استفاد التراك غير القصاص على مافعلته الى يومنا هذا والتركماني البسيط يحفض خزعبلات التاريخ الغير الواقعيه من تلفيقات وقصص خياليه يجعل التركماني في اخر الصفوف من العالم الثالث وهو يدرخ مئات القصص من امثال ما ذكره الاخ الترماني الى مايذكره خطيب الجامع ملا خليل في جامع ارسلان حول بائع الزلابيه !!! ومن لا يصدق قصة الزلابيه ليسال امام وخطيب تلك الجامع وقصص لا اخر له ولا اول ليجعل العقل التركماني في سبات دائمي او ما كان يقوله الملا... من الفضائيه التركمانيه في كتابة سابقة بعثتها لكم ..ومن الجانب الاخر عندما اخوض في النقاش بلغتي الانكليزيه المتواضعة النقاش حول الكتابه في اللغة الانكليزيه وفي الدول المتقدمه يكون مثل هذه الكتابهالذي اكتبه لكم نوعا من الخيال العلمي لانهم مضو علينا سنينا ونحن نكتب بالشفره او نترك افكارنا بين الاسطر خوفا من انتقام اهل السنه او التكفيرين او غيرهم بينما العالم المتقدم في طريقه الى الكتابه المستقبليه والخيال العلمي يكتب الكاتب قصة ممزوجة بما حصل عليه الغرب من ارسال السفن الفضائيه للبحث عن كوكب ماهول بينما نحن نرى الارض يرثها الصالحون والصالحون هم يتقاتلون على عمر على او على علو عمر والغير الصالحون يفكرون بناء جيل على احد الكواكب فيما لو تعرض الارض الى ابتلاع من احد الثقوب السوداء حينذ لا ينفعنا لا الايات الرحمانيه ولا الايات الشيطانيه بل نغمض اعيننا الى الابد دون ان نمشى على السراط بمليارات البشر وهنا لا ارغب الا ان اقول يجب علينا ان نحدد من نحارب؟ ومن هو عدونا الحقيقي وهل هو بشر ام فكر ........................ ادسز ادام
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment