Friday, December 14, 2007

اللجوء الى الكعبة

القوميه التركمانيه واللجوء الى الكعبة
لايخفى للذي يتقن السنه النبويه ان الرسول العربي قد اوحد صفوف كل الملل في ضل خيمة الاسلام و كما جاء في الاحاديث لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى والان المسلم العربي الذي يطرق باب داعي الامه الاسلاميه ويجتاز حدودها ليلتجا الى دولة الكعبة لن يفتح له الباب بينما بالمقابل ابواب جميع المنظمات الانسانيه في اوربا قاطبة مفتوحة لكل انسان دون تميز او ان ينضر الى جنسه او لونه ولكن بعد احداث ابن لادن لربما يقفون في تامل او بحث بانتمائه الى القاعده او لا ومع كل هذا لن يساق الى الحدود مكبلا لو دخل شخصا ما الى اوربا وهنا في بلدنا الاعداد الكبيره التي تهرب من اتون الحرب الطائفيه المستعره في العراق لن تتخذ دولة الكعبه اي استعداد لا ايواء السنه ولا الحنابلة ولا كل المذاهب الخمسه وان اي تجاوز لحدود دولة الكعبة لن يغفر لاي عراقي لان اي شخص من اي دوله عربيه لربما يستطيع الدخول الي دولة الكعبة بينما العراقي لن يسمح له بالجوء الى الكعبة وكيف للتركماني الذي يقتل لانتمائه الى دين الكعبة يحرم عليه ان يلتجاء الى الكعبة وهو غير عربي فقط حمال الرساله و يعني مما سبق ان لا دولة للاسلام وان الاسلام هو فكر على ارض نبتت فيه العولمه والراسماليه طغت عليها ونحن نيام في خيال الدوله العثمانيه وحبذا لو كانت الاترك في وقته دولة السلطنه العباسية بدلا من البايزيديه!!!! لكنا اليوم في احسن حال والجريمه يقع على من اقنع عثمان بتكوين دولة الاسلام ولم يجد عباسا هناك وبين هذا وذاك كانما التركي هو حامي حمى الاسلام و وليس من يداعي به سوى امة الترك على حديث ملفق لمحمد
(ان لي امة في الشرق امة ... فمن عصاني وليته عليهم..) الان يدفعنا الحديث ان نقتل مجانا لياخذ الحديث معناة ونحن وكلاء الاسلام في الشرق .ونحن التركمان سفراء الترك ونحمل الاوراق الاعتماد في العراق تجاه تلك القتال الطائفي الذي لن يتوقف الا عندما يصحو الفقير ان لا خيار له في الجهاد وان اللقمة لن تصل الى فمه ما لم يسعى لخدمة المجتمع المدني ولا يفيده المشيخة والديوان العربي ولا الذبائح لان الذبائح باتت انسانا وليس حيوانا وان اللحم الصغير الذي يصل الى التركمانى من عبر قنوات اسلاميه غير معروفة ومتداخلة مع قضية التركمان لن يدفعة الى العيش الرغيد اكثر مما يسلحه كي يكون ارهابيا غير معلنا بل بخطواته الجماعية يكون سندا للارهاب ودعما قويا ليكون هلاكه بيديه كما كان طور صدام
ان الذي وضعنا في هذا الطريق المغلق بين الصدام الحقيقي بين الحضارات هو الجهات الاسلاميه المتنفذه في تركيا من جهة ومن جهة ثانيه افتقار قادتنا النظره القوميه البحته التي كانت من مباديء اتا تورك وتناسينا كل ذلك وكان القيامة قامت ولن يكون نجاة الامه الاسلاميه الا ي على يد الاحزاب التركمانيه التي لاتبطل من دق الدفوف في كل مناسبة او غير مناسبة الس نحن ماجورون مثل ملالى الفاتحة اتلوا الياسين حتى لوكان الميت في بئس المصير والاهم تلك اللقمة السائغة التي تجلب له
واصبح التركماني هو الميت الذي يقرأ عليه بعض الاحزاب سورة الياسين ومطرزه بفاتحة الكلام اليس عار على التركمان ان يقوم الفتنة بين ال عثمان وال عباس في تلعفر
هل خانتكم ضمائركم كي تكونوا اتراكا اتا توركيون وتلعنون التطرف الديني وتتركوا تصفيق واعجاب الاحزاب العربيه اتركوالنضال لامة اخري قد وكلتها الاسلام عوضا عنكم
ليكون علبة الببسي الفارغ امام الدبابه الامريكية او كفة رمل امام سيل العولمة الجارفة التي تقتلع قبب الاولياء او احجار القبور احجار ..... الم تاخذوا عبرا من فر قعة القبب القديمه والمذهبة وما ال اليه الوضع... انا اعتبر جزا من العار يقع على وعلى كل تركماني لا يعرف من اين يؤكل الكتف
ان افتعال مجزرة كركوك باسم الشيوعيون كان لدغة مخدرة لنا كي نرفض كل فكر تقدمي كي لا ينعت التركماني بالشيوعي الذي يبيح كل محرم بل نجد في كل الشرائع والافكار ما يتفق عليه المجتمع والفكر الانساني من اقصى اليمين الى اقصى اليسار المتمثل بالماركسيه او الاشتراكيه ان الاشتركية التي اثبتت بطلان تلك النضريه لانها ضد عوامل الطبيعيه داخل الانسان وهو حب التملك والسيطره وان دعوه كل القوميات والطوائف المتنازعة ليس لاثبات النزاهة للفكره الانسانيه التي تدعو لها الاديان في صلب افكاره عند التبشير.. لاي دين ولكن انتهى وقت التبشير اصبح العالم على شفا مجاعة واصبح الحرب على الطاقة والموارد الزراعيه والى غيرها. لم يبقى لدوافع الدين الا في خلال بعض الضمائر التي اصحابها باتت مهدده بالجوع ولذلك اين يقف معركة التركمان أ؟ اتباع الجهاد والانضواء تحت افكار حركة الحماس المتبلوره من الشكل الجديد للاسلام حار الى ان تموت ونقوم بتعميم السنه النبويه بحركة مميته تجاه القوه الامريكيه المهيمنه على الارض ,ان زمن العقائد انتهت بل بدا تاريخ جديد سوف يموت حضارات وتلد حضارات ولن تفيدنا الافنديه ما لم نكن نملك حصتنا في ارض كركوك ليكون ذخرا لاجيالنا القدمة من قوة اقتصادية تسطيع الاستمرار لاخر قطرة من البترول في الشرق ولكن حركتنا القوميه اخذت طابعا اخرا وهذ الطابع الذي ادى الى افتقاد التركمان كثير من المصالح التي هم احوج اليها كي يكونوا بنائون مع اقرانهم وشركائهم من اهل كركوك والانضمام اليهم تحت راية كركوك وليس راية الدين
وان نادينا بالتدين يعني ذلك ان ننضر الى اخواننا المسيحين في كركوك على انهم من خارج الاسلام وعليهم دفع الجزيه وهم يتكلمون التركمانيه وعاداتهم لايفرق عنا
ان شرط الجزيه لسخافته و غلاضته مما جعل الغرب يكرهون الاسلام. وبذا يجب ان نحدد من نحن؟ هل قوميون ؟ اذن تبطل المنادات بالاسلام وهو من شروط فلسفة الاسلام ولا اود ان اذكر تلك الايات..... او ان نداعي بالاسلام وننسى انفسنا كتركمان وونجعل الخلافة للعرب وننادي بانصار صدام ونقتديبهم لان قياسا لتاريخ الامه العربيه لم يكن مرؤسا احسن من صدام للسنه والعرب
وهنا يبقى ان ننظر الى اسباب تراجع التركمان في كفة الموازنه السياسيه في العراق ان على التركماني ان يعى الفرق بين الفلسفة الشيعية والسنيه وهنا اقف (نحن تركمان يجب ان نميل الى تلك الجهة المتنفذه الان من الاسلام رغبة في تحقيق مصالحنا) ان الفلسفة الشيعية في اقصى اليسار اقرب الى الفكر الاوربي والمسيحي بينما فلسفة السنه في اقصى اليمين الاسلامى ابتدا من المذهب الحنفي انتهاء بالسنه والتكفيرين انه التدرج الى اقصى اليمين الاسلامي وعدم قبول اي جهة ما لم يكن يحمل الاسلام على طبق من ذهب وعليه تواقيع اهل السنه!!!!ويقدم الى الله !!!!! لقد صحى العالم من تلك الفكره الى ما هو السلاح النووي الذي يخلو من رحمة الله بل هو من ايجاد البشريه لتقضي على مئات الملاين في ان واحد دون ان يتدخل اي قوة مهيمنه من العدد السكاني او الجرارات العسكريه او الافكار التي بالتمنى قد يؤدي الى تقف كبسولة القنبله النوويه .لان لكل احتمال فكر الانسان كيف يقضى على الانسان الاخر من دون تردد من اجل لقمة العيش فالحسابات الان لا تقبل الخطا بنسبة واحد من البليون في حساب الدجت وليس حساب الجوز او راس هايشه ويكفي ان تفهم ان الان الغلبه لمن يملك للسلاح النووي وليس للدين او القران ولقد ادرك صدام هذا الشيء وبالرغم لعدم انتمائي اليه واقول العباره التي صغتها( بقدر ما نحن كرهنا صدام في حياته سوف يعزه العرب الى اخير الزمان لانه ادرك المستقبل) الذي انا بصدده وحاول تملك السلاح النووي ولكن احبط عملة لانه كان يتفاخر امام العرب بفعله كي يجرهم الى طاعته ولكن لم يعلم ان كل العرب (رؤسائهم ) هم سرا عملاء للغرب او بصيغة اجمل ميالون للغرب وايقنو قوة الغرب وتملكه لزمام كافة الامور على وجه الكره الارضيه فكانو خير وسيط للايقاع بصدام وخير مرؤس مطيع ولما لا نكون مثل رؤساء العرب ام نحن ولدنا العرب وان نصلح حال الامة العربية؟
ولربما قد لعن صدام العرب في اول ربطة عنق من نوع حبل الاعدام وله الحق ولنا الحق ان نكره لانه عمل الكثير لنا وللاكراد والشيعة من اجل قضيته العربيه وليس الاسلاميه والان تحول انصاره الى قوه مسانده للاسلام والتكفيرين وايضا لهم الحق فيما يعتقدون ان كانوا على خطا ام صح ولكن اين اوجه الصح والخطا من التزامنا بافكار عديده مثل الاسلام او تبعية بعض الاحزاب في تركيا وهي ايضا تتمثل باليمين وهو بعيد كل البعد عن النضره القوميه وفي الاونة الاخيره تجمع الاتراك في انقره وتنويههم العالم بجمهور المليون ان جمهوريتهم مهدده
اننا في جم فلسفتنا لابد ان نقبل الاكراد شركاء مثل المسيحين في كركوك ولكن نضرتنا القوميه يكون الخط الاول في دائرتنا والنضره الانسانيه هي الدائره التي اكبر قطرا من دائرتنا السياسيه ولن تكون تلك الانبعاث مالم يكن قد اصلحنا مركز تلك الدائرتين وتخلصنا من الانفصام بين القوميه والدين ثم اطرنا تصرفنا في خدمة قوميتنا و جعلنا سياستنا الخارجيه ديمقراطيه لان لايجوز استعمال الانسانيه بل نتقبل من يعيش على ارضنا ونتشارك معهم والذي يزيد من ترفنا لربما نتبرع به الى افريقيا وليس نجوع وتاكل افريقيا من خيراتنا وندعو الله ان يكسو اطفالنا في المستقبل افريقيا او اي دوله الان هي في قافلة التخلف.. ان النضره الانسانيه في الديمقراطيه صفة تقريبا مضموره في قالب التكافل الاجتماعي والعولمه هو الوجه الاخر للديمقراطيه ويتقابلان في نقاط ويختلفان في اقل مما يختلفان عليه سوف ارسل اليكم لا حقا تطور الديمقراطيه واسسها ودور الراسمال فيه ودور المنظمات الجماهيريه و الاساليب للارتقاء الاقليه الى الاغلبيه وتفعيل دوره في ضمن الاكثر عددا من قوميه ثانية . كما ان للدين لادور في الدمقراطيه وعلى تلك الاساس وضع الدستور العراقي بالنقيض لما اعلن ان الدين الرسمي للعراق هو الاسلام و لكن للجواب على هذا الاختيار الذي اتفق عليه لا بدان اعود عليه في موضوع مطول استطاع الامريكان بامرار اغرب الامور الى العراقين عن طريق الحريه والنار الهادئه ان الجالسون على مساطب البرلمان لا يعقلون الامر حيث ان امريكا تبررت من تقسيم العراق وترك التقسيم على الية الواقع المختلف وتعدد الطوائف والمناهج الفكريه وهم الان في نزاع فيما بينهم كي تتبلور فكرة تقسيم العراق طوعيا
لكن التركمان بوجود نصف ممثل تبرات ذمتها ايضا لان ايقنت امريكا زيادة عدد ممثلي التركمان يؤدي الى ما هو لا يصبوا اليه وبذا كان الاجحاف لتمرير تقسيم العراق وهو خطوه كان صدام قد بدا به ولكن العراقين ينسون التاريخ لنرجع الى ماقبل الحرب بسنة لا اكثر
لقد قسم صدام العراق واوكل الى قادته الحزبين مهام ادارتها الا تتذكرون؟ ان تقسيم العراق ليس بطبخة اليوم ولا الامس بل منذ

الخمسينيات ولكن تبلور الان كواقع ملموس حتى لو رفضتها الدول المجاوره لان لربما برفضها تقسم بنفسها
ادسز ادام


لايله بيلرساو د ياط

هل نحارب من اجل قضيتنا؟
ونحارب من؟
بالمعنى الحقيقي انتهى وقت الحروب لان في هذه الحقبه الزمنيه. من يحارب يراهن على فنائه وان التحريض للقتال لشعب صغير مثلنا هو الحكم بالاعدام جماعيا على شعبنا وقضيتنا كتركمان ..لان نحن لن نغلب الا حاربنا الصابئة مثلا لاننا اكثر منهم عددا وبالرغم من ذلك لو حاربناهم لن يعفي عنا التاريخ كما حدث لتركيا مع الارمن ولكن ان نحارب من اكثر عددا وعدة لهو مسالة فيها وجهة نضر ولكن اذن هل من الضروري ان نحارب وان كان حربنا ضروريا بالشكل التقليدي للحرب. فمن وضعنا في خانة؟ الحرب ولماذا؟ وكيف يكون حربنا؟ وباي سلاح نحارب؟ كان كتابة المموضع استلهمته في زيارتي لعائله تركمانيه وكان هناك اثنان من اخواني التركمان الاوفياء لتركمانيتهم لما ذكروه وما كنت اعلم عنهم في المواقف القوميه وهم باعلى اصواتهم ينادون كركوك في انفرة وانا كنت ابكى؟ السبب سياتى يوما لما كنت ابكي!! المهم تلك الامسيه الجميله على دولمة كركوك لن يكون اجمل منها والكلمات التركمانيه التى زخرت بمسمعنا .. وكنت فقط استرسل النصائح حول يجب ان يكون تركمانيتنا تبدا من اصغر الاشياء ولا تقتصر على التجمعات العموميه والاجتماعات الحزبيه وانا تركماني ولا ارغب ان اضيف وزني الى اى كفه كى لا اكون عاملا مهما او صوتا واحدا يجزاء التركمان الذبن هم حفنه واذا بالحديث يدخل الى قالب الدين وكآنما التركمان كانو ا قبل الاسلام اي خمسمائه ونيف عام همجا ولما دخل الاسلام بيننا اصبحنا بشرا سويا لقد قطعت الحديث قلت ان تلك الحديث النبوي هو موجود في ترائنا الزاخر بالحكم والامثال وهو تراث لا يستهان به ولابد ان ان اذكر هنا قول احد الاكراد الذين صادقوا احد التركمان وبعد الفراق بينهم يؤكد الكردي من كركوك عبر الهاتف من اوربا ان الامثال التركمانيه محفورة على الحجر لا يمكن ان تزول بينما نحن في ذلك المجتمع الصغير المتكون من ستة اشخاص يفرض على الاخ التركماني العزيز على قلبي حديثا نبويا وغير معترف به اصلا من جماعة اليمين الاسلامى ولا الوسط ولا اخر اليسار قلت له اقلب الموضوع ارجوك لاني لا اتحمل .. لم اقل جهالة امتى ولم اقف موقف الضد معه لاننا حفتة يجب ان نمسك اصابعنا على ابسط صغير بيننا من السقوط من بين اصبعنا ثم بادر الاخ بتلطيف الجو بحكايه دينيه لا اعلم من دسها بين التركمان سكت على سرده على مضض ولكن لم اتحمل للنهاية قاطعته عندما دخل الخرافيات اليه وهو في مقطع انفتح القبر وبذا الصديق يرى صديقه الاخر بين الورود والياسمين وفي اثناء ذلك جلب مصلات من النار وقام الاخ الميت بالصلات وبعد انتهاء الصلات سال الصديق الحى الاخر الميت على تلك السجادة والورود المحيطه به !!!!! وبعد اتمام الصلات انسحبت السجاده الناريه وقال الميت انني كنت اكثر من الخيرات وهي هذه الزهور الجميلة من حولي هو عملي ولكنى لم اكن اصلي فانا اليوم اكمل صلاتى الساهيه على سجاده من نار!!!
الان جاء الدور لاتكلم معكم لو صحنا الف مليون مره عاش التركمان فلن ولن يعيشوا طالما كلام الاخ التركمانى ايده الجالسون اجمعهم وانا لتلطيف الجو سحبت كلامي كي لا افرق الحفنه الصغيره ومن هذه النافذه الصغيره واني القي اللوم على مثفقي التركمان وقادتهم ومعلميهم اين المعلمون السابقون الاستاذ نهاد اق قوينلوا والمرحوم موسى زكي و اللوم الكبير والغليض لملالي التركمان وهم ماجرون من الاوقاف لجعل التركمان يعيشون في وهم الى ان يستيقضوا من غفلة وقد فاتهم القطار ليس العادي التى كانت تضهر في افلام الكاوبوى بل قطار اليوم لا تسططيع ان ترى ركابها مالم تصعد القطار!!!! وعلى والقول العراقي نايم ورجلي في الشمس بحيث لايصحى التركمان حتي غروب الشمس من عليه لان تلك الاحاديث فعلا اختفت من السنة العرب لسريان فلسفة السلفيه والتكفيريه ورفضها حتى احترام الرسول و وبينما مئات الالوف من تلك القصص المخترعة يحفضها التركمان عادة كمعلومه ثقافيه ممكن التباهي به في المجتمع على انه جزء من الثقافة المطروحة والمتداوله ولكن للاسف ان تلك المعومات هي اوجب محاربتها بكل الطرق ولكن من سيحارب ؟ هل التلفزيون ؟ كلا لان الفضائية الوحيده منهجها المتفق عليه منذ التبرع بها هو الحرص على الاسلام و تلك الارث الثقيل والمملوء بالاكاذيب ليس له اي رواج غير بين المجتمع التركماني الذي اقرب الى التخلف واقول هذا وانا لا احتمل سماع هذه الكلمه من شخص اخر سوف ياتي يوم نحن نبيع تلك الاساطير ولن نجد من العرب من يشتريه بعانه واحده لان التركمان الان لربما لا يقراون الكتب المحذوره لانه لربما يقلل من احتمال حصولهم على الاقامه في الجنه العربيه وقسم من الاتراك يحصلون على بطاقتها من دولة السعوديه باثمان باهضة تصل الى 20000 الف دولار حج خمس نجوم ولنسال علماء السيره هل يجوزز البرجزه في الحج؟
ولذا يمكن قول حج العراقين هو الحج الكحف لاننى في اعوام الخير زرت الحج ابتغاء لطلب والدتي وكنا ىننام على الارض كالبهايم وكان اغلب اكل العراقيين خبز ركاك او رقاق مع اللحوم الماكولات التى جلبت من العراق للاقتصاد وكنا نشتم رائحة المشويات من على بعد من فنادق وقصور ممتازه امامها خيم الذبائح وروائح اللحم المشور يمر من امام المنزل الذي نسكن به قياسا الى ما وصل اليه درجات الفنادق الغير المذكوره في القرأن ووسائط التنقل لمن هو يستطيع اليه سبيلا كل يوم وما زاد الكعبة الا في دمارا في النفوس البشعه من استغلال اخيه الانسان وخلق البرجوازيه والفقر المتقع لا اصلا تلك النضام فشل لا من حيث ربانيته بل من جراء تطور المجتمع ولكن للاسف لازال الاخوان التركمان من قلة اطلاعهم او فقط حصر انفسهم داخل هالة الفلسفة الوحيده التي اثبتت صيغت للبداوة فبل ان يصاغ للانسان المتحضر ولابد انن يكون التركماني متقنا للغة العربيه وخاصة في هذه الفترة اذ بعد ان يسود طابع التخاطب بين التركمان بالحرف الاتينيه سوف يبفي كالفرد التركي الذي كنت في محل لتعبئة هاتفي كانت تلك الفتاة التي تضهر من بطنها اربع اصابع وهي تناقش الموجودين عن كون ذكر الصلات على رسول الله كفر في ضمن اغنية ابراهيم طاطلي سس او تلك الاغنيه العربيه الحديثة التى كانت تبث من احدى الفضائيات التركيه وقد قرات الاخت التركيه في تايتل الاغنية بين كلمات الاغنيه ذكر اسم محمد
واخذت تصر على الجميع كيف انن تكون اسم( بيغمبر افندمز) في تلك الاغنيه العصرية من حيث الاداء والتكتيك الكليبي وما تغريها المطربه ولقد اختلطت لدى الفتاة التركيه افنديين احدهما حبر على ورق او رمز على الصدر من دون الفكر وهو احق ان يكون افندينا وافندي الترك اتا تورك الذي لم يستطيع ان يبوح بسر كبير كي لا يغتال
وويبقى السؤال كيف يتفق افندينا المعاصر مع افندية العرب من ايام الجاهليه وهو مجمد بن عبدالله؟
لو نضع الشخصين على كفتا ميزان اتا تورك المعروف انه علماني تركي لامنتمى الا للترك وشخص اخر لاصلة له بقومية الترك الا بعد مماته بقرون عديده ولو كان محمد التقى جيوشه بجيوش جنكيز خان لكان اية في القرأن يتقدم على وصف القردة والخنازير وكان اسم هولاكو في سورة الاتراك وكان عدد السور 119 ان التاريخ القريب لا يخفي بما عومل الاتراك في اليمن او في باقي الدول العربيه بعد ان ضعفت الامبراطوريه التركيه بالرغم من انها كانت تحمل رسالة السنه الى اوربا عوضا عن العرب اليمنين والسعودين والكويتين ولما سالت دماء الترك في جنه قلة كان العرب يخططون النيل من بقايا الاتراك في المنطقه من ضمنها التركمان وكما وفقدت الاتراك الى يومنا هذا مصداقيتهم مع اوربا والعالم المتقدم نتيجة المد السني بدم الاتراك الى اوربا وما استفاد التراك غير القصاص على مافعلته الى يومنا هذا والتركماني البسيط يحفض خزعبلات التاريخ الغير الواقعيه من تلفيقات وقصص خياليه يجعل التركماني في اخر الصفوف من العالم الثالث وهو يدرخ مئات القصص من امثال ما ذكره الاخ الترماني الى مايذكره خطيب الجامع ملا خليل في جامع ارسلان حول بائع الزلابيه !!! ومن لا يصدق قصة الزلابيه ليسال امام وخطيب تلك الجامع وقصص لا اخر له ولا اول ليجعل العقل التركماني في سبات دائمي او ما كان يقوله الملا... من الفضائيه التركمانيه في كتابة سابقة بعثتها لكم ..ومن الجانب الاخر عندما اخوض في النقاش بلغتي الانكليزيه المتواضعة النقاش حول الكتابه في اللغة الانكليزيه وفي الدول المتقدمه يكون مثل هذه الكتابهالذي اكتبه لكم نوعا من الخيال العلمي لانهم مضو علينا سنينا ونحن نكتب بالشفره او نترك افكارنا بين الاسطر خوفا من انتقام اهل السنه او التكفيرين او غيرهم بينما العالم المتقدم في طريقه الى الكتابه المستقبليه والخيال العلمي يكتب الكاتب قصة ممزوجة بما حصل عليه الغرب من ارسال السفن الفضائيه للبحث عن كوكب ماهول بينما نحن نرى الارض يرثها الصالحون والصالحون هم يتقاتلون على عمر على او على علو عمر والغير الصالحون يفكرون بناء جيل على احد الكواكب فيما لو تعرض الارض الى ابتلاع من احد الثقوب السوداء حينذ لا ينفعنا لا الايات الرحمانيه ولا الايات الشيطانيه بل نغمض اعيننا الى الابد دون ان نمشى على السراط بمليارات البشر وهنا لا ارغب الا ان اقول يجب علينا ان نحدد من نحارب؟ ومن هو عدونا الحقيقي وهل هو بشر ام فكر ........................ ادسز ادام

د لايله بلام

التركمان التركمان التركمان وما يؤؤل مصيرهم ضمن خضم تلك الافكار المتصارعة في الشرق الاوسط على بؤرة العراق كركوك.. هو جل تفكيري في كل ان .. التركمان... التركمان هو الشاغل في فكرى حتى لو علقت بالمقصلة و لو ان زمن المقاصل انتهت وبدا زمن الغدر والاغتيالات والتهديد بالسكوت حتى نساق الى الى سندانة العولمه .. ونكون تحت المطرقة.
قبل اسابيع توقف اصابعي عن الكتابه ولكن لم يتوقف فكري عن التركمان انه عبادتى.... ان كان الافكار الاخرى تكفيري الا استحق تلك العباده ؟.. لاننيي لم اسمع اغنية( اغام سليمام بشام سليمان ) ولا( كار ايتماز اهم سن كول عوزارا) ولم اسمع عبد الرحمن قزل اي يغنى يليل ياليلى ...... ولم اسمع فخر الدين اركج يغنى لوركى لوركى ولم يكن اصدقائي في تلك الحارة غير اطفال التركمان الذين يعرفوننني ولكن مالذي يجعلني اسكت عن كتابة الطريق لامتي التركمانيه انه حمل ثقيل يبكيني.... انا تركماني ولكن لا ذنب لنا ولدنا تركمانا وتعلمنا التركمانيه القديمة وتعلمنا العربيه كون لغة دراستنا وخضنا غمار الفكر بكل انواعه و تعلمنا الكثير من الافكار الشرقيه والغربيه ولكن ضلت الفكر التركماني هو المترسب الوحيد في وجدانى ولا وجدان لى غير التركمانيه بل انني اشكر الله على ذلك ثم عدت الى تلك الترسبات في داخلي لما الكف عن الكتابه ... ا؟ لمجرد رساله بعثت لي عبر الايميل اشبه بالتهديد بالكف عن الكتابه واذا لان في ايام اسكوت اطلعت بعض الشيء على الكتاب العرب الذين حاربهم العرب وهددوهم وزجوهم الى السراديب والسجون وجري التعذيب لهم وثم ليكن تعذيب ملتى تهديدا اقبل به بكل رحابة صدر لان المواضيع التي اكتبها لربما غير مالوفة وكل غير مالوف يحارب اولا كما عوملت رسالة محمد وانا لست محمدا
بل تركماني لاينام ولا يقعد الا في فكره التركمان والمصير ولربما لا اقرأ الفاتحة ولكن اغنية فتح الله التون سس كركوكم واي كركوكم صلاتي كما الانكليز ينفعلون بالفس بريسلي الى يومنا هذا ولما لا ننفعل برشيد كولة رضا بقورياته او انور درزي بكاسوكه او ب( لايله بله م لايله) كلنا سمعناه تلك الدين المحفور في ضميرنا من منا لا يتذكر تلك ... فليس تركمانيا لاننا لم نغمض عيننا في المهد على غير ذلك وثم من المدرسة تعلمنا سورة الفاتحة وليعذرني التركمان ان فضلت( لايله بله م دلا يله) على سورة الفاتحة ثقوا اننه ليس بيدي هذا تركمانيتى ولو اعتنقت اي دين او بقيت بلا دين او جعلت خطى اتاتورك ديني .. أ ؟ ليس اليوم وما سبقته في مدن تركيا من جاغليان في اسطنبول الى ازمير ومنسه وسمسون خرج الفقير والغني والشيب والشبان والضيف والمقيم وكنت بينهم ليهتفوا تركيا لايقدر لايق قالاجاق ولمل لا يهتفوا تركيا اسلاميه وتبقى اسلاميه؟ اليس؟ خطى اتا تورك بمثابة دين قومى وفلسفة قوميه للاتراك ؟ ولو نعتبر انفسنا اتراكا لما لانتقبل من هو علماني بيننا وليكن في معلوم من لايعلم العلمانيه غير الشيوعيه كى لا يختلط الاوراق بل انا موحد بالله ولكن لا اعترف بما يحاك باسم الله من قتل وسفك للدماء وهل اتا تورك سن قانونا لجزيه لمن هو تركي يعيش على ارض تركيا دون ان يؤمن بما امن به العرب؟
ان القانون الاسلامى يفرض الجزية لمن لايؤمن برسالة محمد
وانا اؤمن باول رساله سمعتها من ام تركمانيه ( لايله بله م لايله يطاسان قونجه كوله بطاسان) وهل هناك ابلغ من هذه الرساله لى كوني تركمانيا دينا ولغة وضميرا؟ والان بالرغم من تضلعي القليل باللغة العربيه لا يسعفني الذاكرة بترنيمة الام باللغة العربية لطفله وللاسف التقدم العلمي وانشغال الام في زمن العولمه بمخترعات العصر انستها تلك الترنيمات لانشغالها او لوجود اليه صينييه على المهد تمعمل بشتى الطرق لاغفاء الطفل بموسيقى مبسطه لايضاهيه تلك الصوت الحنون لو امتزجت بالف نغمة متميزه تلك النغمة التركمانيه( دلايله بله م لايله) ( د ) كلمة بحاله اليس انا محق بالافتخار بتركمانيتي .... وحبذا لو تذكرناه بين حين وحين لنسترجع تركمانيتنا بتلك الجمل كما يستلهم اكثر التركمان من اقوال عربيه ضميرهم الاخلاقي ...ولا يسعفنى الذاكرة من اهداني اول كتاب باللغة التركمانيه كان للاستاذ الفاضل عطا ترزي باشي كان عنوان الكتاب( جقال وار باش قوباردي قورتن ادي يماندي) لقد درختها قبل ان ادرخ اي درس اخلاقي مفروض علينا كان الكتاب يجمع الامثال التركمانيه التي يعجب بها غير التركماني انه امتن من اي موروث لدى اية امة ان كانت تلك الاقوال على شكل امثال ام على شاكلة خوريات وليس على خرافيات مورثات منقوله لنا واثناء انتقالها ازدادت من خيال الناقل او من سبيل تجميل الكلام كما موجود في كثير مما نسمعه من يعتمد على ذاكرة الحافضة.... ولي الفكر الاستقرائي لا تتخذ اي قول غير وارد من موروثنا في حافضتي لاننى ادرك لم يقال اويصاغ تلك الكلمات عبثا انضر الى تلك الفلسفة والاراده التركمانيه (ادام دوشمان اجغنه بير كيوج دوز اوطر) واحترمت تلك الكلمات اكثر من حفضي لبعض الموروثات المتنقله الينا كالتلقين الذي يلقن به الميت وهو بالعربي ويقول الملقن تكلم بلسان عربي فصيح؟ وياترى التركى الذي لايفقه اللفة العربيه يستعين بمترجم؟ ام السويدي بماذا يستعين؟ لنا العوده الى ما ال اليه العالم وما يكتبه الكتاب العرب على ارثهم الاسلامي خلال كتابتي اليكم زيف وبطلان بعض المورثات الاسلاميه بكيل صغير واحدهم يرسل لي رسلة بان يقدمني الى الادعاء العام لاني امس الاسلام... ولكن على ان لا اكون في كتباتي اعاني من الانفصام الديني والقومي اما ان اكون اسلاميا مجاهدا وهذا لايقبله اول اية تلقيتها من امي الحبيبه( لايله بلم لايله) او ان ابقى تركمانيا الى الابد حتى لو حرمت من فردوس العرب واضل اعيش بين تراثنا كتركماني...و لوعصرت لن يقطر الا دما تركمانيا ومؤمنا بحرية الشعوب الاخرى في ضمن نظام عالمي جديد يؤمن بالديمقراطيه وحرية الفكر ولكن لن تكون مكانا لاسلام في المجتمع الديقراطي وكذلك العكس وهو مانراه من سيل الدماء في العراق الجريح حينما اصر الموجودون على المقاعد المتقدمه اعتبار العراق دولة اسلاميه وليتامل المثقف التركماني كيف يتعارض الديمقراطيه بين الاسلام وفكر الشريعة المستقاة من الفلسفة الاسلاميه والتى هي لاتمنح كافة الحقوق للاقليات الاثينية والعرقية ويتعارض الاثنان في الاصوليات وهم في تناقض ايدولوجي ولذا لم تنجح الديمقراطيه في العراق تحت غطاء دوله اسلاميه مما ادى الى تلك المجازر بين الشيعه والسنه والحمد لله الف مره لم ينتقل تلك العدوى الى التركمان لانهم تركمانيون اكثر من دينهم ولا يامنون بالقتل وليس بينهم عادات القبليه الجاهليه انصر اخاك ضالما او مضلوما ..و هذا هو تركمانيتنا ونفتخر بذلك بين كلل الفئات في العراق لان اصول تربيتنا المنزليه لايضاهيه اي تربية منذ الطفولة يقرا في مسامعنا لانسمى المسحين كافرا بل خير استيان ولا ننسى تلك السنين التي جاور تركمان القلعة التركمان المسلمين دون ان يؤذي احدهما الاخر ولكن للمسيحين كلام على الاسلام وليس على التركمان ولربما لا يعلمه الاكثريه ولكن نحن التركمان لسنا عربا بل تركمانا يتقبل الكاكي التركماني والبكتاش التركماني والعلوي التركماني هذا شرف كبير لمن ينتمي الى لايله بلم (د ) لايله .... والى لغة الدال
2007-05-21
ادسز ادم